الجمعة، ٢٢ فبراير ٢٠٠٨

لو … أول تاج



بســـــــــم الله الرحمن الرحيــــــــم

هذا هو أول تاج يمرر إلي وقد أهدتنى إياه أختى الحبيبة مها صاحبة مدونة فــتــاتٌ .. مــن كــلام


لومكنتش مصري بس عربي كانت هتبقى إيه نظرتك للمصريين واللي بيحصل في مصر دلوقتي؟

نظرة شفقة فهم شعب فقير مقهور مثابر إلى أقصى درجة ليس لهم سفارة تحميهم فى غربتهم يعيشون على الأمل يقلدون الغرب فى كل شئ فيهم كبار السفهاء والماجنون وأكابر العلماء والدعاة

أو لوكنت أوروبي أو غير مسلم بردو إيه نظرتك للعرب والمسلمين ؟

نظرة حقد وحسد وانا لا أرى عجب فى ذلك قال تعالى رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ
فهم بالرغم من ضعفهم وهوانهم بين الأمم إلا أنهم لهم تاريخ عريق أنار به العالم ولهم ثقافة يحاربون بسلبها منهم


لوقالولك إنت بقيت رئيس جمهورية هتعمل إيه؟

سأتنازل عن الرئاسة لزوجى والأمر له من بعد


لو كان ينفع ترجع طفل تاني وتخليك طفل علطول هترجع؟ وليه؟

لا أريد هذا .. الطفولة مرحلة ضعف ولا أريد لى الضعف طول الحياة


لو إنت طبيب وعندك مريض ميؤوس من حالته .. أيهما تفضل .. إنك تصارحه بالوضع وتقوله كل شيء بأمر الله في الآخر ولا تغرس فيه الأمل لغاية لما يموت؟

المصارحة غير مرغوب فيها لأنه من الممكن أن تعجل بوفاته إذا حزن ويئس من الشفاء وبذلك أكون قمت بقتله بطريق غير مباشر
لكن الدعوة إلى الله بالحسنى هى أفضل من المصارحة ربما يدمع دمعة واحدة تغفر له جميع ذنوبه بها


لو سمح لك برؤية الرسول عليه الصلاة والسلام وإنك تقوله كلمة واحدة بس أو جملة واحدة بس هتكون إيه؟

الحمد لله الذى رزقني رؤيتك فكم كنت أشتاق لذلك


لو خطبت واحدة أو اتخطبتي لواحد وأثناء الخطبة إكتشفت أو إكتشفتي إن الطرف الآخرغير قادر على الإنجاب هيكون تصرفك إيه؟

انا أعتبر زوجى هو انا فما يصيبه يصيبنى … وما أحلى الرضا بقضاء الله


لو طلعت القمر هتكتب إيه عليه؟

سبحان الله


لوكنا في عصر إزدهار الأندلس كنت تتخيل نفسك إزاي؟

أتخيل نفسى فى بستان ملئ بالأزهار على جبل مرتفع وحولى أطفال صغار اعلمهم دينهم


لو مررت التاج ده لحد وما جاوبش عليه أعمل فيه إيه؟

ألتمس له ألف عذر


لو هتسافر في أي مكان في الدنيا تعيش فيه هتروح فين ؟

أقيم فى المدينة المنورة لما أسمعه من كرم أخلاق أهلها وأسافر كل فترة إلى مكة المكرمة


لو مررت التاج تمرره لمين ؟؟

عاشقة الفردوس

رينا

ولكل من يريد الإجابة عليه

ليست هناك تعليقات: