الجمعة، ٢٢ فبراير ٢٠٠٨

بمناسبة فرحة مصر بفوز المنتخب


لقيت الناس فرحانة _ فرحت وأنا محتارة !

قولت إية العبارة ؟؟

ليه الناس ماشية فى كل شارع وحارة

اللى ماسك علم واللى ماسك صفارة

واللى بيضرب طبلة واللى بينفخ فى زمارة

دا غير اللى عاملين زفة بالسيارة

والسما بتلمع وفيها شرارة

صورايخ دى ولا نو ع جديد من الإنارة

قالوا لى إنتي مسمعتيش البشارة ؟؟

منتخب مصر فاز وانتصر بجدارة

هزموا كل فرق القارة

كانت فرق صحيح جبارة

لكن منتخب مصر عنده مهارة

لعب بشطارة وفاز بجدارة

وفى انتظار عودتهم بالطيارة


!!!!

سبحان الله

وكإن الفرحة ستارة

غطت على الألم والمرارة

وقتها جت لى فكرة أو اسميها إشارة

يا سلام لو نلبس نظارة

ونشوف فين المكسب وفين الخسارة

ونحقق فوز فى الصناعة والزراعة أو حتى التجارة

وناخد اسلامنا عنوان للحضارة

والجارة تراعى الجارة

ونتعلم من أطفال الحجارة

ويبعد شبابنا عن الكليبات وأهل الدعارة

وينسوا اللهو وشرب السيجارة

ويطلبوا العلم ويكونوا لأهله منارة

ساعتها هتكون لينا جيوش جرارة

تعملها ألف حساب البلاد الغدارة

ونحصن المدن ونشيد العمارة

ويرجع لينا النصر وتعود لينا الكرامة

وقتها هتكون فرحتي أشد حرارة

هناك ٣ تعليقات:

الطائر الحزين يقول...

نعم للفرحة لا للمغالاه فيها

وواضح الآن كل شىء رجع لأصلة

تحياتى

walaa يقول...

حسبنا الله ونعم الوكيييل
كما قلت يا اختاه توغل فى قلوبنا حب الوهن
وهذه هى الامم تداعى علينا
ولكن اين دورنا اين غضبنا اين ؟ثورتنا من اجل اغلى الاحباب فداك ابى وامى يا رسول الله كلمه تقال وفقط
وحسبنا الله ونعم الو كيييل
هنقول ايه لرسول عند الحوض
كفانا قلة كرامه بين الامم
ولاء

ضــى القمــر يقول...

كلمات فى منتهى الروعه

صدقتى والله فيما قلتى يا اختى .. فلما نزيد فى فرحتنا ونحن نرى ما نراه يحاوطينا دائما .

أختى أرجو ان تقبلينى اختا لكى فى الله .. وتنيرى مدوناتى برأيك ..